السبت، 30 يونيو 2018

المؤلفة: سندس باران

ارجع الجرح, في الحقيقة كلمات قلبي:
---------------------------------
لا يهمني أعتذارك
لِعدم صراحة كلامك
تَتَكبر على مِنْ يحبك
تَلعب في عقولهم من اجل فائدة اللعابك
لكَ الشهرتً أمام اصدقائك,
الرجل الكبير في اسحارك
لا يهمني اعتذارك
في همساتك؟ وليس أمام اصدقائك؟
لي في صراحة شعورك؟
للانكَ العالي في حياتك
لم تَقبل اي حقيقة الكلام, فقط كلام كذبك
تَعتذر, وتَضعها كَلعبه في مسرحيتكْ؟
لكي لا يعرفون حقيقة أذيتكْ
وتكسراسمي في داخل المكان, في بلدك,
ولا انت, تستطيع ان تَحسب دموعي, في بَحرك
لكتابة الوصف على اعدائي بجانب اسمك
للانتباهك من خطورة اعدائي عليك
لم تفهم, وتكسرني مِن غير دفاعي امامك
فلا يهمني أعتذارك
للأنك, لا تستطيع أياب حبيبي في زمانك
عندما كُنْتُ في أيام سحرك
في تقديري, أنتَ تعطينى الحسنى في صوتك
لكي انسى القهر وصعوبة الحياة,
عندما اسمع في الحان صوتك
كُنْتُ في الفرحةً, عندما أسمع صوتك
وربي, أراني من اعطاني الحسنى, هو كان معي
في كل صعوبة حياتي
واخذهُ مني, لعدم علمي بان فقط كان هو, وردة ربي
في حقيقة كلامهُ معي,
أنت ، لا يمكنك إعادة حياتهُ في حياتي
إذاً, لا يهمني اعتذارك
لنهاية عمرهُ, كسرتَ اخر ايام حياتي مع حيبيي
ولعدم احترامك, للأملي ان اكررها في حياتي معهُ
فانت لم تفهم :
كان خوفي عليكَ من اعدائي و
كنتُ لم اعلم , أن اعدائي, كانوا اصدقائك
عندما كنتُ في قصص ايامك
للامتحان صراحة شعوري عليك
في همساتهم كسروا اسمك
في اتهامٌ عليكَ
وتقول كانت فقط للعبه؟
وفي السحر, وضعوني مجرمه امام عيناك
وانت, تفعل نفسك , بِعَدمْ علمك؟
بما فعلوا لي امام كل مَن يحبك !!!؟
لا يهمني اعتذارك,
ليس خارجة من شعور ضميرك
فأذهب مع اعدائي
عرفتُ انهم اصدقائك,
فلا يهمني اعتذارك
ومات الوقت للدفاعك.
المؤلفة: سندس باران

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.