على شرفات الصباح ..
ترنو بذهول صوب
غيمة مثقلة بالرمادي
مقطبة جبينها
تمد اصابعها المرتجفة
نحو غيمة بيضاء
بأنفاسهاتزيح جزيئات الشك
تعبر بها ضياء اليقين
تشرق الشمس على جبينها
ترنو بذهول صوب
غيمة مثقلة بالرمادي
مقطبة جبينها
تمد اصابعها المرتجفة
نحو غيمة بيضاء
بأنفاسهاتزيح جزيئات الشك
تعبر بها ضياء اليقين
تشرق الشمس على جبينها
بقلمي.......
وداد مظلوم
دمشق 25/4/2018
وداد مظلوم
دمشق 25/4/2018
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.